عالـج موضوعـاً واحــداً من الموضوعـات الثلاثـة الآتيـة :
• الموضوع الأول :
الوظيفة النهائيّة للمخيّلة تكمن في استعادة الصور .
أ - إشرح هذه الفكرة مبيّناً الإشكاليّة التي تطرحها . ب - ناقش هذا الرأي في ضوء النظريات الأخرى التي تعالج هذا الموضوع .
ج - هل ترى أنَّ الإبداع الفني هو نتاج المخيّلة فقط ؟
• الموضوع الثاني :
المراقبة هي الأساس الوحيد للمنهج الاختباري .
أ - إشرح هذه الفكرة مبيّناً الإشكاليّة التي تطرحها . ب - ناقش هذا الرأي مظهراً أهميّة المراحل الأخرى في المنهج الاختباري . برأيك ، كيف نتحقّق من أنَّ معرفة ما، هي معرفة علميّة ؟
• الموضوع الثالث : نصّ
لا يمكن للتشريع الأخلاقي ... أن يُفرض من الخارج، بينما يمكن للتشريع القانوني أن يكون كذلك. وهكذا ، فالوفاء بوعدٍ قطعناه بموجب عقد هو واجب خارجي ؛ أما الأمر بإتمام هكذا فعل، فقط لأنه واجب ، من دون الالتفات إلى دافع آخر ، فهي مسألة لا تتعلّق إلاّ بالتشريع الداخلي . هذا الإلزام لا يرتبط إذاً بالأخلاق لتعلّقه بنوع خاص من الواجبات ، بل لأنَّ التشريع في الحالة هذه هو داخلي ولا يمكن أن يصدر عن أيِّ مشترع خارجــي . ( أي تلك الأفعال الملزمة لنا ) - فالمقصود حقيقة بالواجب الخارجي هو نفسه سواءً تعلّق الأمــر بالأخـلاق أم بالقانون – وللسبب ذاته ، فإنَّ الواجبات التي تدعو إلى التسامح رغم كونها واجبات خارجية ( أي أفعال مرتبطة بإلزامات خارجية ) إلاّ أنها مرتبطة بالأخلاق لأنَّ تشريعها لا يمكن أن يكون إلاّ داخلياً . ولا شكَّ أنَّ للأخلاق أيضاً واجباتها الخاصة ( مثلاً الواجبات تجاه الذات ) كما أنَّ لها واجبات هي أيضاً واجبات قانونية ، ولكنّها لا تشترك مع القانون بصفة الإلزام ، لأنَّ ما يميّز التشريع الأخلاقي هو القيام بالأفعال فقط لأنّها واجبات ولأنّها تجعل من مبدأ الواجب ذاته ، حيثما ظهر ، الدافع الكافي للاختيار. يوجد إذاً بالتأكيد الكثير من الواجبات الأخلاقيّة المباشرة ، ولكنَّ التشريع الداخلي يجعل من كلِّ الواجبات الأخرى واجبات أخلاقية غير مباشرة .
كانــط
أ - إشرح هذا النصّ مبيّناً الإشكاليّة التي يطرحها .
ب - ناقش ما ورد في النصّ في ضوء النظريات الأخرى التي تتناول مصدر الإلزامات الأخلاقية.
ج - هل ترى أنَّ السلوك وفق مقتضيات الواجب يكفي لتحقيق النظام في المجتمع؟
• الموضوع الأول :
الوظيفة النهائيّة للمخيّلة تكمن في استعادة الصور .
أ - إشرح هذه الفكرة مبيّناً الإشكاليّة التي تطرحها . ب - ناقش هذا الرأي في ضوء النظريات الأخرى التي تعالج هذا الموضوع .
ج - هل ترى أنَّ الإبداع الفني هو نتاج المخيّلة فقط ؟
• الموضوع الثاني :
المراقبة هي الأساس الوحيد للمنهج الاختباري .
أ - إشرح هذه الفكرة مبيّناً الإشكاليّة التي تطرحها . ب - ناقش هذا الرأي مظهراً أهميّة المراحل الأخرى في المنهج الاختباري . برأيك ، كيف نتحقّق من أنَّ معرفة ما، هي معرفة علميّة ؟
• الموضوع الثالث : نصّ
لا يمكن للتشريع الأخلاقي ... أن يُفرض من الخارج، بينما يمكن للتشريع القانوني أن يكون كذلك. وهكذا ، فالوفاء بوعدٍ قطعناه بموجب عقد هو واجب خارجي ؛ أما الأمر بإتمام هكذا فعل، فقط لأنه واجب ، من دون الالتفات إلى دافع آخر ، فهي مسألة لا تتعلّق إلاّ بالتشريع الداخلي . هذا الإلزام لا يرتبط إذاً بالأخلاق لتعلّقه بنوع خاص من الواجبات ، بل لأنَّ التشريع في الحالة هذه هو داخلي ولا يمكن أن يصدر عن أيِّ مشترع خارجــي . ( أي تلك الأفعال الملزمة لنا ) - فالمقصود حقيقة بالواجب الخارجي هو نفسه سواءً تعلّق الأمــر بالأخـلاق أم بالقانون – وللسبب ذاته ، فإنَّ الواجبات التي تدعو إلى التسامح رغم كونها واجبات خارجية ( أي أفعال مرتبطة بإلزامات خارجية ) إلاّ أنها مرتبطة بالأخلاق لأنَّ تشريعها لا يمكن أن يكون إلاّ داخلياً . ولا شكَّ أنَّ للأخلاق أيضاً واجباتها الخاصة ( مثلاً الواجبات تجاه الذات ) كما أنَّ لها واجبات هي أيضاً واجبات قانونية ، ولكنّها لا تشترك مع القانون بصفة الإلزام ، لأنَّ ما يميّز التشريع الأخلاقي هو القيام بالأفعال فقط لأنّها واجبات ولأنّها تجعل من مبدأ الواجب ذاته ، حيثما ظهر ، الدافع الكافي للاختيار. يوجد إذاً بالتأكيد الكثير من الواجبات الأخلاقيّة المباشرة ، ولكنَّ التشريع الداخلي يجعل من كلِّ الواجبات الأخرى واجبات أخلاقية غير مباشرة .
كانــط
أ - إشرح هذا النصّ مبيّناً الإشكاليّة التي يطرحها .
ب - ناقش ما ورد في النصّ في ضوء النظريات الأخرى التي تتناول مصدر الإلزامات الأخلاقية.
ج - هل ترى أنَّ السلوك وفق مقتضيات الواجب يكفي لتحقيق النظام في المجتمع؟