الشخصية: هي وحدة مركبة ومتكاملة تتميز في جوهرها بالثبات وفي أعراضها بالتغيير. الثابت هو الأنا الجانب الميتافيزيقي أي وحدة الشعور وهي مجموعة من الصفات العقلية والنفسية والاجتماعية التي تميز الفرد عن غيره.
الطبع: هو مجموعة الاستعدادات الفطرية التي تمثل الهيكل الذهني لفرد مت وهو فطري وراثي وبالتالي فهو ثابت دائم وهو الضامن للهوية البنيوية للفرد.
الحرية: هو القدرة على اختيار أفعالنا بعيدا عن أي ضغط أو إكراه داخلي أو خارجي. يقول أرسطو "الحرية هو اختيار يجتمع فيه العقل مع الإرادة "
التحرر هو الفعل الذي نستطيع بواسطته تحقيق الحرية عمليا أي ممارسة الأمر الذي يجعلنا نصطدم بمجموعة من الحتميات سواء كانت طبيعية أو مادية أو اجتماعية.
القيمة الأخلاقية: هي مجموعة المبادئ والقواعد التي يجري وفقها السلوك والتي يجب على الإنسان احترامها تجاه نفسه والغير لذلك يقال "الإنسان كائن أخلاقي "
المسؤولية: هو تحمل الفرد لنتائج أفعاله وبذلك يكون الفاعل مطلوب منه الإجابة على نتائج الفعل أمام القانون الداخلي وهو الضمير والقانون الخارجي وهو العدالة . ويقول لالاند في ذلك "هي إلحاق اقتضاء الفعل لصاحبه من حيث هو فاعل"
الجزاء: هو نتيجة حتمية للمسؤولية وأشد الفعل هو الذي يحدد نوع الجزاء إما مكافأة وارتياح أو عقوبة وقلق لأنه خالف القواعد الأخلاقية والاجتماعية .
العدل: هو العمل وفق القانون وإعطاء كل ذي حق حقه . فالعدالة أساسها الحق والحق لا يكون إلا في إطار الواجب .
الحق : هو ما خوله القانون للفرد فيجوز الدفاع عنه عند اكتسابه والمطالبة به عند فقدانه سواء كان ماديا أو معنويا .
الواجب: هو كل ما يطالبنا القانون القيام به أو هو الزام أخلاقي نفرضه على أنفسنا بمحض إرادتنا الحرة فالأول الإلزام القانوني له الصيغة الضرورية باعتباره مفروض.
الشغل هو فاعلية حركية إلزامية إنسانية تهدف إلى تحقيق اثر نفعي مادي أو معنوي.وهناك تعرف أخر وهو فعل إنساني يقوم به لتحويل المادة من الغير نافعة إلى صورة نافعة مستخدما في ذلك قواه العقلية والجسمية فيؤثر في الطبيعة ويتأثر بها.
التنظيم الاقتصادي : هو مجموعة من القواعد والأسس التي وضعها الاقتصاديون بهدف تنظيم الشغل تنظيما علميا وعمليا لتفادي المشاكل ومن الأنظمة الرأسمالية والاشتراكية والإسلامية .
الدولة : تجمع بشري يعيش في رقعة جغرافية محددة سياسيا ذات سيادة أو هيئة قانونية متعالية على الأفراد يمثلها ثلاثة أطراف الأرض والشعب والحكومة.
الامة: جماعة من الناس تربطهم روابط روحية معنوية تساهم في تقوية العلاقة بينهم .
الإحساس: ظاهرة عضوية ونفسية ناتجة عن تأثر احد الأعضاء . هو معرفة أولية بسيطة ويعرفها احدهم "الإحساس ظاهرة نفسية متولدة عن تأثر الحواس بمؤثر ما وهو ظاهرة أولية يتعذر أن يضفر بها
الطبع: هو مجموعة الاستعدادات الفطرية التي تمثل الهيكل الذهني لفرد مت وهو فطري وراثي وبالتالي فهو ثابت دائم وهو الضامن للهوية البنيوية للفرد.
الحرية: هو القدرة على اختيار أفعالنا بعيدا عن أي ضغط أو إكراه داخلي أو خارجي. يقول أرسطو "الحرية هو اختيار يجتمع فيه العقل مع الإرادة "
التحرر هو الفعل الذي نستطيع بواسطته تحقيق الحرية عمليا أي ممارسة الأمر الذي يجعلنا نصطدم بمجموعة من الحتميات سواء كانت طبيعية أو مادية أو اجتماعية.
القيمة الأخلاقية: هي مجموعة المبادئ والقواعد التي يجري وفقها السلوك والتي يجب على الإنسان احترامها تجاه نفسه والغير لذلك يقال "الإنسان كائن أخلاقي "
المسؤولية: هو تحمل الفرد لنتائج أفعاله وبذلك يكون الفاعل مطلوب منه الإجابة على نتائج الفعل أمام القانون الداخلي وهو الضمير والقانون الخارجي وهو العدالة . ويقول لالاند في ذلك "هي إلحاق اقتضاء الفعل لصاحبه من حيث هو فاعل"
الجزاء: هو نتيجة حتمية للمسؤولية وأشد الفعل هو الذي يحدد نوع الجزاء إما مكافأة وارتياح أو عقوبة وقلق لأنه خالف القواعد الأخلاقية والاجتماعية .
العدل: هو العمل وفق القانون وإعطاء كل ذي حق حقه . فالعدالة أساسها الحق والحق لا يكون إلا في إطار الواجب .
الحق : هو ما خوله القانون للفرد فيجوز الدفاع عنه عند اكتسابه والمطالبة به عند فقدانه سواء كان ماديا أو معنويا .
الواجب: هو كل ما يطالبنا القانون القيام به أو هو الزام أخلاقي نفرضه على أنفسنا بمحض إرادتنا الحرة فالأول الإلزام القانوني له الصيغة الضرورية باعتباره مفروض.
الشغل هو فاعلية حركية إلزامية إنسانية تهدف إلى تحقيق اثر نفعي مادي أو معنوي.وهناك تعرف أخر وهو فعل إنساني يقوم به لتحويل المادة من الغير نافعة إلى صورة نافعة مستخدما في ذلك قواه العقلية والجسمية فيؤثر في الطبيعة ويتأثر بها.
التنظيم الاقتصادي : هو مجموعة من القواعد والأسس التي وضعها الاقتصاديون بهدف تنظيم الشغل تنظيما علميا وعمليا لتفادي المشاكل ومن الأنظمة الرأسمالية والاشتراكية والإسلامية .
الدولة : تجمع بشري يعيش في رقعة جغرافية محددة سياسيا ذات سيادة أو هيئة قانونية متعالية على الأفراد يمثلها ثلاثة أطراف الأرض والشعب والحكومة.
الامة: جماعة من الناس تربطهم روابط روحية معنوية تساهم في تقوية العلاقة بينهم .
الإحساس: ظاهرة عضوية ونفسية ناتجة عن تأثر احد الأعضاء . هو معرفة أولية بسيطة ويعرفها احدهم "الإحساس ظاهرة نفسية متولدة عن تأثر الحواس بمؤثر ما وهو ظاهرة أولية يتعذر أن يضفر بها